اهلين بكم فى موقع ايهاب رجب * الصقر ويجــــــــا *
اخوكم فى الله الصقر ويجا يتمنى لكم وقتا ممتعا
واتمنى لو تسعدونى بمشاركتكم ومساهماتكم الجميلة
وايضا ردودكم الرائعة
انا موجود على ايميل ef4ever2527

لكل من الامتدادات التالية yahoo / hotmail / oovoo / skype / nimbuzz / gmail

اهلين بكم فى موقع ايهاب رجب * الصقر ويجــــــــا *
اخوكم فى الله الصقر ويجا يتمنى لكم وقتا ممتعا
واتمنى لو تسعدونى بمشاركتكم ومساهماتكم الجميلة
وايضا ردودكم الرائعة
انا موجود على ايميل ef4ever2527

لكل من الامتدادات التالية yahoo / hotmail / oovoo / skype / nimbuzz / gmail

اهلين بكم فى موقع ايهاب رجب * الصقر ويجــــــــا *
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلين بكم فى موقع ايهاب رجب * الصقر ويجــــــــا *


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

لا توجد أية مواضيع جديدةلا توجد أية مواضيع جديدة  


 

 سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون جمال عبدالناصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الصقر ويجا
ويجا(مدير الموقع)
ويجا(مدير الموقع)
الصقر ويجا


الجنس : ذكر الابراج : الاسد الأبراج الصينية : الثور
عدد الرسائل : 604
تاريخ الميلاد : 27/07/1985
العمر : 38
الموقع : https://efwega.yoo7.com
العمل/الترفيه : العمل بشركة بالمملكة العربية السعودية
المزاج : معرفة ما هو جديد فى عالم الحاسوب
mms سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون  جمال عبدالناصر Empty
علم بلدك : سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون  جمال عبدالناصر Male_e10
الجنس : سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون  جمال عبدالناصر I_icon13
تاريخ التسجيل : 18/03/2008

سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون  جمال عبدالناصر Empty
مُساهمةموضوع: سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون جمال عبدالناصر   سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون  جمال عبدالناصر I_icon_minitimeالجمعة أبريل 04, 2008 11:48 pm


سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون عبدالناصر
في مارس‏1967,‏ أي قبل النكسة بحوالي شهرين‏,‏ كان جان بول سارتر في زيارة لمصر‏,‏ على مدى ستة عشر يوما‏,‏ استقبل خلالها على نحو لم يحظ به مفكرون زاروا مصر قبله‏,‏ مثل جاك بيرك‏,‏ وروجيه جارودي‏,‏ وسومرست موم‏,‏ وأرنولد توينبي‏.‏

كانت مانشيتات الصحف المصرية تصفه بالبطل والرائد والحر والإنسان‏,‏ وكان محمد إبراهيم أبو سنة يكتب قصيدة له‏,‏ وتصدر مجلة الفكر المعاصر عدداً خاصاً عن أعماله ومواقفه‏,‏ وفي مقدمته يأتي عنوان مجاهد عبدالمنعم سارتر ضمير العصر وهو ما جعل المفكر الوجودي يستقبله ـ أحياناً ـ بالسخرية‏,‏ كأن يتساءل‏:‏ إلي هذا الحد أمثل أنا ضمير العصر كله‏..‏ أنا لست حتى ضمير نفسي ثم يطلب من مرافقه في الزيارة كلود لانزمان أن يحمل عنه بعض هذه الألقاب‏.‏
وقائع تلك الزيارة تابعتها الكاتبة الراحلة عايدة الشريف‏,‏ وكانت تعمل آنذاك مراسلة لمجلة الآداب البيروتية‏,‏ وإن رأت أن سخريات سارتر لم تكن تنم عن طبيعة عدوانية وإنما عن تواضع أصيل فإن ذلك لا ينفي أننا كرماء في غير داع‏.‏

ولنتابع زيارة سارتر لمصر لنكتشف أنها كانت تلبيةً لدعوة سبقتها دعوات كثيرة‏,‏ كان يرفضها بدعوى تشككه في جدوى التجربة الاشتراكية المصرية‏,‏ والقائمين على تطبيقها‏,‏ في حين أن رفضه يعود إلى أنه كان مطالبا بإبداء رأيه في النزاع العربي ـ الإسرائيلي‏,‏ وهو ما جعل لطفي الخولي‏,‏ المشرف على الزيارة‏,‏ يضع الأمر في إطار محدد ذي هدفين‏:‏ الأول معايشة التجربة المصرية الاشتراكية‏,‏ الثاني أن سارتر ورفاقه طلبوا أن يتعرفوا بأنفسهم على المعلومات الخاصة بالقضية الفلسطينية‏,‏ لذا أرادوا زيارة غزة للتعرف على مشكلات اللاجئين‏.‏
وكان من المعروف أن محطة سارتر التالية هي إسرائيل‏,‏ لذا فإنه وضع شروطا للزيارة‏,‏ منها ضمان حياد مصر‏,‏ بمعنى أن تتركهم يبحثون عن الحقائق على الطبيعة‏,‏ قبل أن يعلنوا رأيهم‏,‏ ومنها ما يتعلق بحياده أمام ضميره‏,‏ ولذا قبل الدعوة لزيارة إسرائيل فور انتهاء زيارته لمصر‏,‏ إضافة إلى اشتراطه أن يصطحب معه كلود لانزمان اليهودي‏,‏ الذي كان يفاخر آنذاك بالتجربة النهضوية في إسرائيل‏.‏
وجهت الدعوة إلى سارتر وسيمون دي بوفوار واليهودي لانزمان‏,‏ من مجلة الطليعة التي كانت تصدرها الأهرام‏,‏ وباسم توفيق الحكيم‏,‏ وجاء سارتر إلى القاهرة على متن طائرة خاصة أقلته من باريس‏,‏ يصحبه علي السمان ـ مدير وكالة أنباء الشرق الأوسط آنذاك ـ وفي مؤتمر صحفي عقد بالمطار أعلن أنه لم يأت ليعلم الناس الوجودية وإنما جاء بهدف التعرف على الطريق العربي للاشتراكية‏,‏ لتنطلق القافلة بعد ذلك إلى فندق شبرد‏,‏ ويجد الفيلسوف احتفالاً كبيراً في انتظاره‏.‏ في الصباح ينطلق الموكب إلى معهد الفنون المسرحية‏,‏ ليرى مشهداً من مسرحيته الشهيرة جلسة سرية وفي مكتبة المعهد يرى عرضاً لكتبه ومسرحياته‏,‏ ومنها ثلاث ترجمات مختلفة للمسرحية التي رأى أحد مشاهدها‏,‏ فمرة تحت عنوان رفعت الجلسة‏,‏ وثانية الجحيم هم الآخرون وثالثة من ثقب الباب هنا يتدخل اليهودي لانزمان الذي كان دوره نزع فتيل الانبهار من وجه سارتر‏,‏ إزاء أي حالة قد تدفعه لاتخاذ موقف متعاطف‏.‏
لانزمان مثلاً يلفت نظر سارتر إلى أن تلك الترجمات أجريت دون علمه‏,‏ وفي منطقة الحرانية‏,‏ وقفت حماة الفنان ويصا واصف تشرح للزوار الطريقة التلقائية في إبداع نوع من الكليم نسجته أنامل الفلاحين والفلاحات‏,‏ وغزت شهرته أوروبا‏,‏ ويتدخل لانزمان لينهي حالة انبهار تولدت لدي سارتر‏,‏ مذكرا إياه والحاضرين بأعمال مارك شاجال‏.‏
ومن الحرانية إلى هرم سقارة إلى الأقصر‏,‏ لا يخفي سارتر إعجابه بالآثار المصرية‏,‏ لينطلق إلى السد العالي حيث يقف أمام حشد ضخم وينتهي اللقاء بدعوة من عمال السد العالي لمناقشة مفتوحة‏,‏ يميل على لطفي الخولي طالبا تأجيل اللقاء إلى فرصة أخرى,‏ لم تأت طبعاً,‏ لأن لانزمان أسر له بأن الذي وجه الدعوة هو الاتحاد الاشتراكي‏,‏ وهو لا يعبر عن البروليتاريا المصرية‏.‏

ويعود الموكب إلى القاهرة‏,‏ ليتم الإعلان عن محاضرة لسارتر في أحد مدرجات كلية الآداب‏,‏ وتلغى لأن الطلاب تركوا محاضراتهم‏,‏ وتجمعوا في المدرج‏,‏ ولأن سارتر لا يحب أن يرى الحرس داخل ردهات الجامعة‏,‏ وبالتالي تم إعفاؤه من مهمة تنظيم المحاضرة‏,‏ كان المفكر الوجودي يدرك جيداً أن هذا الزحام ليس من قرائه‏,‏ وإنما يعني أنه تحول إلى موضة‏.‏ ويذهب الوفد إلى غزة ـ كانت تحت حكم الإدارة المصرية ـ ويجري طفل بيده لفافة نحو سارتر‏,‏ يسلمها له‏,‏ فيفضها تلقائيا‏,‏ ويهمس لانزمان في أذنه إن ما بيده ليس سوي علم المقاومة الفلسطينية‏,‏ فيثور سارتر ويجري وراء المصور الصحفي الذي التقط له صورة‏,‏ مصراً على إخراج الفيلم وتعريضه للضوء, ‏ويتم له ما يريد ثم يدخل إلى معسكرات اللاجئين‏,‏ ليرى البؤس والفقر‏,‏ فيهتز ضميره‏,‏ ويلاحق الوجوه بالأسئلة,‏ يسأل‏:‏ هل الفلسطينيون وحدهم الذين سيحررون بلادهم أم أنهم سيطلبون مساعدة الدول العربية؟ وتتوالى الإجابات إلى أن يسأل عن النظام واجب الاتباع عند النصر على الإسرائيليين وكيف سيعاملونهم هل سيرمونهم في البحر؟ وكانت الإجابة‏:‏ سوف ننتصر أولاً ثم نحقق ما نراه‏,‏ عندئذ أوعز لطفي الخولي لإحدى الفتيات بالتدخل في الحوار‏,‏ وهو ما رآه لانزمان‏,‏ وهمس به في أذن سارتر أيضاً،‏ لكن ذلك لم يجعل سارتر يخفي حماسته معلناً أنه لن يذهب إلى إسرائيل إلا بعد أن يتعهدوا له بأنه سيقابل كل العرب الذين يود رؤيتهم وبخاصة الموجودين في السجن‏.‏ وعندما عاد إلى القاهرة‏,‏ ذهب إلى لقاء علي صبري أمين عام الاتحاد الاشتراكي‏,‏ لفت انتباهه طريقة صبري ومنهجه في طرح القضايا الفكرية والاجتماعية والسياسية‏,‏ ثم ذهب إلى لقاء عبدالناصر الذي وصفه بأنه رجل سياسة من الطراز الأول‏.‏
هنا تحكي عايدة الشريف عن زيارتها لجريدة الأهرام ليتم تزويدها بصورة لقاء عبدالناصر بسارتر‏,‏ وما إن دخلت قسم التصوير حتى فوجئت بحالة وجوم تعتري الجميع فسألت‏,‏ فأشاروا إلي أفلام محترقة‏,‏ نظرت في أطراف الصور فوجدت لانزمان وقد ذهب للقاء عبدالناصر بقميص مفتوح‏,‏ وطوال الوقت كان يضع يده في جيبه‏,‏ يراقب الحوارات ولا يشارك فيها‏,‏ وفي صور أخرى كان يجلس واضعاً ساقاً فوق الأخريى.‏ وربط المشرفون على الزيارة هذه التصرفات الوقحة بتصرفات لانزمان السابقة ومن ثم رأوا أنه لا داعي لنشر الصور‏,‏ التي تؤكد أن كرمنا العربي المتساهل تجاه مثل هذه الشخصيات المتعجرفة يورطنا لأنها تضع الشخصية اليهودية في المكان الأول‏.‏
وانتهت الزيارة بتأييد سارتر لإسرائيل وحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم‏,‏ وعندما ذهب إليه محمود أمين العالم ولطفي الخولي ليستفسرا عن سبب تأييده لإسرائيل قال لهم‏:‏ ربما خدعت كالآخرين وكانت النكسة قد وقعت‏.‏
ولم يكن سارتر وحده الذي خدع‏,‏ فقد غاب عن مثقفينا الكبار وضعية لانزمان في حياة سيمون دي بوفوار‏,‏ وتأثيرها على الفيلسوف‏,‏ كان الجميع في مصر مأخوذاً بموقف سارتر المدافع عن مصر ضد العدوان الثلاثي في‏1956,‏ ثم تأييده للثورة الجزائرية ومساندة مصر لثورة اليمن‏.‏

وكانت الإشكالية كما رصدتها عايدة الشريف أن سارتر جاء إلى مصر بعقلية المفكر السياسي اليساري المتفائل في ثورة العالم الثالث وفي مقدمته مصر‏,‏ بينما كان عدد من المثقفين يسعون إلى سارتر الوجودي العدمي المتشائم‏,‏ لكنه على أية حال وقف بين الفلاحين في كمشيش ليهتف بحياة الثورة المصرية التي كانت‏.‏
وحتى لا نكون واقعين تحت وطأة نظرية المؤامرة حين ندعي بأن اليهودي لانزمان أفسد زيارة سارتر إلي مصر‏,‏ فإننا نشير إلى واقعة أخرى بطلها إدوارد سعيد الذي كان يرى أن سارتر مثقف بطل من أبطال القرن العشرين سخر كل مواهبه وعمقه الثقافي لخدمة كل القضايا التقدمية التي شهدها عصرنا‏.‏
والحكاية أن سعيد فوجيء بدعوة مرسلة إليه من مجلة الأزمنة الحديثة‏,‏ لمناقشة مصغرة عن السلام في الشرق الأوسط يومي‏13‏ و‏14‏ مارس‏1979,‏ كانت الدعوة موقعة من سارتر وسيمون دي بوفوار‏,‏ وبعد أسابيع وصلت إلى المفكر الفلسطيني الكبير برقية تقول لأسباب أمنية تقرر عقد الحلقة النقاشية في منزل ميشيل فوكو‏.‏
وفي منزل فوكو تابع سعيد الوجوه الحاضرة‏,‏ فلمح بينهم أحد المسؤولين الكبار عن جهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية‏,‏ وعدداً من الإسرائيليين الذين يمثلون كل الاتجاهات الفكرية اليهودية‏,‏ وكان بينهم سارتر شيخ عجوز وضعيف تحيطه دائرة صغيرة من المقربين‏,‏ بينهم بيير فيكتور‏,‏ ماركسي سابق أصبح شديد التدين وهو مصري الأصل‏,‏ اسمه الحقيقي بني ليفي وشقيق الكاتب المصري عادل رفعت الذي يشكل مع زميله بهجت النادي ثنائيا فكريا‏,‏ يكتب تحت اسم مستعار هو محمود حسين وهما صاحبا كتاب مصر والصراع الطبقي والتحرر الوطني‏.‏
عرض فيكتور جدول أعمال الحوار الذي قام بوضعه دون أن يأخذ رأي أحد‏,‏ عندئذ أحس سعيد بأنه يفرض قانونه الخاص على الحوار‏,‏ مستغلاً علاقته الخاصة بسارتر‏,‏ وكان الهدف من النقاش هو التعتيم على القضية الفلسطينية والسعي نحو تكريس صيغة من صيغ التطبيع‏,‏ وهو ما أصاب سعيد بالإحباط‏,‏ وجعله ينظر ملياً إلى سارتر الذي بدا سلبياً قليل التأثير وبعيداً عن الانفعال‏,‏ بدا كشبح‏,‏ كشيء كان موجودا‏ً,‏ لقد بدت دمامته المعروفة وغليونه الشهير وملابسه المحايدة كما لو كانت إكسسوارات في مسرح مهجور وخالٍ من البشر‏.‏
وكان فيكتور يلعب دور ناظر المحطة الذي يعد القطارات المارة‏,‏ بما فيها سارتر نفسه‏,‏ ويتبادل الوشوشات مع المفكر الوجودي‏,‏ ويقفان من وقت إلى آخر حيث يقود فيكتور خطوات سارتر المترنحة أو يصرخ في أذنه ببعض الكلمات التي يقابلها سارتر بهزات من رأسه ثم يعودان إلى الطاولة‏.‏ ورغم أن إدوارد سعيد اكتشف أن هدف الندوة هو تقوية موقف إسرائيل على حساب الفلسطينيين والعرب‏,‏ فإنه توهم إمكانية جعل سارتر يدلي بتصريح متعاطف مع الفلسطينيين‏,‏ ولذلك ألح علي أن يسمع رأي الفيلسوف في موضوع الندوة‏,‏ ما أثار حفيظة الشلة المحيطة به‏,‏ ولم يأخذ سارتر موقفاً من المشاورات التي تدور بصدد مشاركته المطلوبة في الحوار وكأن الأمر لا يعنيه‏.‏
وفي النهاية أعلن فيكتور غداً سيتكلم سارتر‏,‏ وفي صباح اليوم التالي قدم المفكر الوجودي نصا مكتوبا على الآلة الكاتبة من صفحتين عن ذكريات تعود إلى عشرين سنة وامتداحا لشجاعة السادات دون الإشارة إلى الاستيطان الاستعماري في إسرائيل‏,‏ وعندما نشرت وقائع الندوة في مجلة الأزمنة الحديثة تم تعديل مداخلة سارتر واختصارها‏,‏ والتي كان قد صاغها فيكتور في الأصل‏.‏
يقول إدوارد سعيد‏:‏ لقد ذهبت إلي باريس وكلي حماسة للقاء سارتر وسماع ما سيقوله‏,‏ ربما الحماسة نفسها التي دفعت المثقفين العرب لدعوته للحوار في مصر‏,‏ وربما بحثاً عن النتائج نفسها التي كانوا يبحثون عنها‏,‏ ولكن للأسف كان لقائي به عبر وسيط منفر هو المدعو بيير فيكتور.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://efwega.yoo7.com
 
سارتر بين فلاحي كمشيش وصـالون جمال عبدالناصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلين بكم فى موقع ايهاب رجب * الصقر ويجــــــــا * :: قرى زهبت واصبحت كالمدن :: قرى ذهبت واصبحت كالمدن :: قرية كمشيش العظيمة :: كمشيش تناضل ضد الاقطاع-
انتقل الى: